http://almoghtareb.net/news-action-show-id-5344.htm
المغترب - دمشق
المغترب - دمشق
علق
الرئيس السوري بشار الاسد ممازحا على منح جائزة نوبل للسلام لمنظمة حظر
الاسلحة الكيميائية التي تعمل على تدمير الترسانة الكيماوية في بلاده، بانه
هو "من كان يستحق تلك الجائزة" وذلك بحسب ما نقلت عنه صحيفة لبنانية.
وقالت صحيفة "الاخبار" اللبنانية، اليوم الاثنين إن الاسد "علق ممازحا" على فوز المنظمة بجائزة نوبل للسلام بالقول "هذه الجائزة كان يجب ان تكون لي".
وفازت المنظمة التي تتخذ من لاهاي مقرا، بجائزة نوبل للسلام للعام 2013.
وباتت المنظمة تحت الاضواء منذ تكليفها بموجب قرار لمجلس الامن الدولي صدر في 28 ايلول/سبتمبر، الاشراف على تدمير الترسانة الكيميائية لنظام الرئيس الاسد بحلول منتصف العام 2014.
وتحاط انشطة البعثة المشتركة لمنظمة حظر الاسلحة الكيميائية والامم المتحدة الموجودة في سوريا منذ الاول من تشرين الاول/اكتوبر بسرية تامة. واعلنت المنظمة ان المفتشين يزورون مواقع للأسلحة الكيميائية وان عملية تدمير هذه الاسلحة قد بدأت، مؤكدة ان السلطات السورية تبدي تعاونا.
وصدر القرار الاممي اثر هجوم كيميائي قرب دمشق في 21 آب/اغسطس اتهمت المعارضة والدول الغربية النظام بالمسؤولية عنه، وهو ما نفته دمشق. ولوحت الولايات المتحدة بشن ضربة عسكرية ضد سوريا ردا على هذا الهجوم، قبل التوصل مع روسيا في 14 ايلول/سبتمبر الى اتفاق على نزع الترسانة الكيميائية السورية.
وقالت صحيفة "الاخبار" اللبنانية، اليوم الاثنين إن الاسد "علق ممازحا" على فوز المنظمة بجائزة نوبل للسلام بالقول "هذه الجائزة كان يجب ان تكون لي".
وفازت المنظمة التي تتخذ من لاهاي مقرا، بجائزة نوبل للسلام للعام 2013.
وباتت المنظمة تحت الاضواء منذ تكليفها بموجب قرار لمجلس الامن الدولي صدر في 28 ايلول/سبتمبر، الاشراف على تدمير الترسانة الكيميائية لنظام الرئيس الاسد بحلول منتصف العام 2014.
وتحاط انشطة البعثة المشتركة لمنظمة حظر الاسلحة الكيميائية والامم المتحدة الموجودة في سوريا منذ الاول من تشرين الاول/اكتوبر بسرية تامة. واعلنت المنظمة ان المفتشين يزورون مواقع للأسلحة الكيميائية وان عملية تدمير هذه الاسلحة قد بدأت، مؤكدة ان السلطات السورية تبدي تعاونا.
وصدر القرار الاممي اثر هجوم كيميائي قرب دمشق في 21 آب/اغسطس اتهمت المعارضة والدول الغربية النظام بالمسؤولية عنه، وهو ما نفته دمشق. ولوحت الولايات المتحدة بشن ضربة عسكرية ضد سوريا ردا على هذا الهجوم، قبل التوصل مع روسيا في 14 ايلول/سبتمبر الى اتفاق على نزع الترسانة الكيميائية السورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق